شيعت جموع غفيرة في محافظة الخرج الطفلة ترف، ضحية العاملة المنزلية الإثيوبية، إلى مقبرة الثليماء، بعد أن أديت الصلاة عليها عصر أمس، في جامع الملك عبدالعزيز.
وكانت الأسرة وجدت طفلتها في حاوية صغيرة للملابس، ووضع فوقها بطانية وقطعة من القماش، ما أدى إلى إصابتها بنزيف في الرأس، ودخولها في غيبوبة نقلت على إثرها إلى مستشفى الملك خالد بالخرج، ومن ثم إلى مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، إلى أن وافتها المنية فجر الأحد الماضي. واتهمت عائلة ترف العاملة المنزلية الإثيوبية بما حصل لطفلتهم، ولا تزال العاملة رهن التحقيقات.
وكانت الأسرة وجدت طفلتها في حاوية صغيرة للملابس، ووضع فوقها بطانية وقطعة من القماش، ما أدى إلى إصابتها بنزيف في الرأس، ودخولها في غيبوبة نقلت على إثرها إلى مستشفى الملك خالد بالخرج، ومن ثم إلى مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، إلى أن وافتها المنية فجر الأحد الماضي. واتهمت عائلة ترف العاملة المنزلية الإثيوبية بما حصل لطفلتهم، ولا تزال العاملة رهن التحقيقات.